Anas (could Allah be happy with him) relates that the Messenger of Allah (may Allah bless him and grant him peace) explained that, ‘Will not Allow forty days elapse devoid of trimming the moustache and paring the nails.’
Al-Syaukani mentioned the above verse suggests Allah SWT commanded us to purify our clothing and make sure that our garments is absolutely free from najis. While Qatadah states that this means to purify oneself from sins. [two]
Ad cookies are applied to offer visitors with related adverts and marketing strategies. These cookies track website visitors throughout Web-sites and acquire information to provide tailored adverts. Many others Other people
قال ابن عابدين (٦/٤٠٦): وكذا قال السيوطي: قد أنكر الإمام ابن دقيق العيد جميع هذه الأبيات، وقال: لا تعتبر هيئة مخصوصة، وهذا لا أصل له في الشريعة، ولا يجوز اعتقاد استحبابه، لأن الاستحباب حكم شرعي لا بد له من دليل، وليس استسهال ذلك بصواب، اهـ، انتهى.
This is from Sharh Saheeh Muslim (3/149): It is actually mustahabb to begin with the palms before the feet, and to start with the forefinger of the ideal hand, then the center finger, then the ring finger, then the pinkie finger, then the thumbs, then to maneuver towards the left hand and begin with the pinkie finger then the ring finger, till each of the fingers are completed, then to move to the ideal foot and start with the smallest toe on the appropriate foot and end While using the smallest toe on the remaining foot. And Allaah is aware of very best.
You must log in to reply this problem.
Islam considers that it is Element of the fitra (primordial mother nature) from the individual to shorten a person's nails.
وقد قال صاحب الإقليد: قضية الأخذ في ذلك بالتيامن أن يبدأ بخنصر اليمنى إلى أن ينتهي إلى خنصر اليسرى في اليدين والرجلين معا، وكأنه لحظ أن القص يقع من باطن الكفين أيضا. وذكر الدمياطي أنه تلقى عن بعض المشايخ أن من قص أظفاره مخالفا لم يصبه رمد، وأنه جرب ذلك مدة طويلة. وقد نص أحمد على استحباب قصها مخالفا، وبين ذلك أبو عبد الله بن بطة من أصحابهم فقال: يبدأ بخنصره اليمنى ثم الوسطى ثم الإبهام ثم البنصر ثم السبابة، ويبدأ بإبهام اليسرى على العكس من اليمنى. وقد أنكر ابن دقيق العيد الهيئة التي ذكرها الغزالي ومن تبعه وقال: كل ذلك لا أصل له وإحداث استحباب لا دليل عليه، وهو قبيح عندي بالعالم، ولو تخيل متخيل أن البداءة بمسبحة اليمنى من أجل شرفها، فبقية الهيئة لا يتخيل فيه ذلك، نعم البداءة بيمنى اليدين ويمنى الرجلين له أصل، وهو كان يعجبه التيامن، اهـ ولم يثبت أيضا في استحباب قص الظفر يوم الخميس حديث، وقد أخرجه جعفر المستغفري بسند مجهول، ورويناه في مسلسلات التيمي من طريقه، وأقرب ما وقفت عليه في ذلك ما أخرجه البيهقي من مرسل أبي جعفر الباقر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب أن يأخذ من أظفاره وشاربه يوم الجمعة، وله شاهد موصول عن أبي هريرة، لكن سنده ضعيف، أخرجه البيهقي أيضا في الشعب، وسئل أحمد عنه فقال: يسن في يوم الجمعة قبل الزوال، وعنه يوم الخميس، وعنه يتخير، وهذا هو المعتمد أنه يستحب كيف ما احتاج إليه. ثم قال ابن حجر بعد أسطر: لكن لا يمنع من التفقد يوم الجمعة فإن المبالغة في التنظف فيه مشروع، انتهى۔
وقال الحافظ ابن حجر في الفتح (١٠/٣٤٥): ولم يثبت في ترتيب الأصابع عند القص شيء من الأحاديث، لكن جزم النووي في شرح مسلم بأنه يستحب البداءة بمسبحة اليمنى ثم بالوسطى ثم البنصر ثم الخنصر ثم الإبهام، وفي اليسرى بالبداءة بخنصرها ثم بالبنصر إلى الإبهام، ويبدأ في الرجلين بخنصر اليمنى إلى الإبهام، وفي اليسرى بإبهامها إلى الخنصر، ولم يذكر للاستحباب مستندا. وقال في شرح المهذب بعد أن نقل عن الغزالي وأن المازري اشتد إنكاره عليه فيه: لا بأس بما قاله الغزالي إلا في تأخير إبهام اليد اليمنى، فالأولى أن تقدم اليمنى بكمالها على اليسرى. قال: وأما الحديث الذي ذكره الغزالي فلا أصل له اهـ، وقال ابن دقيق العيد: يحتاج من ادعى استحباب تقديم اليد في القص على الرجل إلى دليل، فإن الإطلاق يأبى ذلك. قلت: يمكن أن يؤخذ بالقياس على الوضوء، والجامع التنظيف. وتوجيه البداءة باليمنى لحديث عائشة الذي مر في الطهارة: كان يعجبه التيمن في طهوره وترجله وفي شأنه كله. والبداءة بالمسبحة منها لكونها أشرف الأصابع لأنها آلة التشهد، وأما اتباعها بالوسطى فلأن غالب من يقلم أظفاره يقلمها من قبل ظهر الكف، فتكون الوسطى جهة يمينه، فيستمر إلى أن يختم بالخنصر، ثم يكمل اليد بقص الإبهام. وأما في اليسرى فإذا بدأ بالخنصر لزم أن يستمر على جهة اليمين إلى الإبهام. قال شيخنا في شرح الترمذي: وكان ينبغي أن لو أخر إبهام اليمنى ليختم بها، ويكون قد استمر على الانتقال إلى جهة اليمنى، ولعل الأول لحظ فصل كل يد عن الأخرى، وهذا التوجيه في اليدين يعكر على ما نقله في الرجلين إلا أن يقال: غالب من يقلم أظفار رجليه يقلمها من جهة باطن القدمين فيستمر التوجيه.
We use cookies on IslamQA to evaluate customer stats. By clicking “Take”, you consent to the use of cookies.
وقال المرداوي في الإنصاف (١/١٢٢): ويقلم أظفاره مخالفا على الصحيح من المذهب، فعليه يبدأ بخنصر اليمنى، ثم الوسطى، ثم الإبهام، ثم البنصر، ثم السباحة، ثم إبهام اليسرى. ثم الوسطى، ثم الخنصر، ثم السباحة، ثم البنصر، اختاره ابن بطة وغيره. وقدمه ابن تميم وغيره، وجزم به في المستوعب، والخلاصة، والتلخيص، وغيرهم.
Is there any SUNNAT more info of cutting nails? i.e: Is there any day preferred to chop nails or any favored buy of cutting nails or certain working day wherein it is actually prefeered not to chop nails.
The explanation is these divided areas will return inside the hereafter in a junub condition and reported to the person: “In truth, each hair will ask for recompense as a result of it getting in An important hadas state (or check with why it is actually brought again in a major impure condition).” [four]
Even so, Imam Nawawī (d. 676/1277) and other professionals have turned down this. In accordance with the overall suggestion of starting with the best, it truly is most well-liked to clip all the nails of the proper hand initial and thereafter every one of the nails on the left hand, similar to the ft which Imam Gazālī also concurs with.